القمم العالمية للذكاء الاصطناعي بالرياض أكبر شركات التقنية عالميًا
تقوم السعودية بمواصلة المسيرة الخاصة بها بخطى ثابتة تجاه الريادة العالمية بمجال البيانات والذكاء الاصطناعي وذلك تعاملًا وتنظيمًا وأيضًا تطويرًا، حيث تحولت في حوالي ست سنوات من بدء نشأة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” لوجهة دولية تقوم بالمساهمة في صنع القرار العالمي الخاص بتلك التقنيات المتطورة وفيما يلي التفاصيل.
القمم العالمية للذكاء الاصطناعي بالرياض
تواصل المملكة جهودها بمجال الذكاء الاصطناعي، فتلك خدمة للإنسانية لرؤية السعودية 2030 لبناء اقتصاد يقوم على المعرفة والتطور والابتكار، وأيضًا تحقيق الخير للبشرية من تلك التقنيات، بالإضافة إلى تعزيز دور السعودية في دعم الأهداف المتعلقة بالتنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030
- كما أن سدايا تقوم بتولي قيادة الملق الوطني للبيانات والذكاء الاصطناعي، وأيضًا حوكمة البيانات وإتاحة الإمكانات التي تخص القدرات الاستشرافية والبيانات، وتعزز الابتكار المستمر بمجال الذكاء الاصطناعي لضمان الارتقاء بالسعودية للريادة في حيز الاقتصادات التي تقوم على المعلومات والبيانات وكذلك الذكاء الاصطناعي
- علاوًة على جهودها في بناء المهارات والقدرات الوظنية الخاصة بقطاعات الذكاء الاسطناعي، واعتماد الضوابط المهنية وبناء الاختبارات المهنية أيضًا في هذه المجالات وتنفيذها.
الهدف من قمم الذكاء الاصطناعي بالرياض
تأتي تلك الجهود في حيز ما تناله سدايا من دعم دائم من جانب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ليبرز دورها بمجال البيانات والذكاء الاصطناعي، ولتحقق الريادة العالمية للسعودية بذلك المجال
- كما أن “سدايا” عملت على بناء البيانات والسحابات الحكومية الرقمية واستضافتها، وأنظمة إلكترونية بجانب تحفيز نمو قطاعات البيانات والذكاء الاصطناعي، واقتراح سبل رفع جودة الإنفاق وتنمية الإيرادات بقطاعات البيانات والذكاء الاصطناعي.
- وتعتبر القمم العالمية للذكاء الاصطناعي التي تم تنظيمها من جانبها في سنوات 2020، و2022، و2024 بمكانة محطات فارقة قامت بتجسيد منزلة السعودية الرائدة برسم مستقبل الذكاء الاصطناعي عالميًا.


